النائب علاء الربيعي .. في سطور

النائب علاء الربيعي

هو علاء صباح هاشم الربيعي.. سياسي وعضو مجلس النواب العراقي في دورته الرابعة عن ائتلاف سائرون.
ولد علاء الربيعي في بغداد عام 1976، أكمل دراسته في القانون، فضلا عن شهادة باكالوريوس في الادارة.

شغل الربيعي مناصب عدة أهمها:

• عضو لجنة الاعلام والاتصالات في مجلس النواب العراقي بدورته الرابعة.
• قائم مقام قضاء الحسينية.
• مدير ناحية الفرات سابقاً.

الدعوة الى الاصلاح

يعد علاء الربيعي أحد أهم النواب المدافعين عن الطبقات المنعدمة في العراق، ومن الداعين الى الاصلاح.

ويعد من النواب المدافعين عن حقوق الانسان وحقوق المرأة وتمكينها في مجالات عديدة.

ودعم الشباب وتطوير قدراتهم من خلال برامج زج الشباب في صناعة اتخاذ القرار.

وايضا من المؤيدين لانهاء المحاصصة الحزية، والداعمين للتظاهرات التي انطلقت في تشرين الأول من العام 2019.

فضلا عن تبنيه مقترحات عدة للارتقاء بالواقع الخدمي، والدعوة للبناء والاعمار في بغداد والنواحي التابعة لها.

اذ تبنى الربيعي قانون “بغداد العاصمة” لتنظيم الصلاحيات الادارية لأمانة بغداد والارتقاء في الخدمات المقدمة.

وجاء هذا المقترح بسبب ارتفاع عدد سكان العاصمة ولغرض تنظيم وضعها واتساع رقعتها الجغرافية.

أيضا قدم النائب مقترحات عدة لاعمار المدن التي اهملت في السنوات الماضية أهمها مدينة الصدر والحسينية ومناطق أخرى.

واصر على مخاطبة ومتابعة الاجراءات الادارية والقانونية مع أمانة بغداد لوضع الخطة الأولى لأكساء قطّاعات مدينة الصدر ومنطقة الحبيبية.

النائب علاء الربيعي

صفحة النائب علاء الربيعي على الفيس بوك

العودة الى الصفحة الرئيسة

يذكر أن تحالف سائرون للإصلاح هو ائتلاف انتخابي عراقي تم تشكيله لخوض الانتخابات العامة عام 2018.
والمكونات الرئيسية هي حزب الإستقامة التابع للتيار الصدري و الحزب الشيوعي العراقي وخمس أحزاب أخرى.
وحصل التحالف على اكثر الأصوات من قبل الناخبين
في الانتخابات السابقة، كان الصدريون يديرون كتلة الأحرار.
لقد فازوا بـ 34 مقعدًا، في البداية. ومع ذلك ، انسحبوا في وقت لاحق، وقد نظيم احتجاجات ضد الفساد الحكومي والطائفية، في مرحلة ما اقتحام مجلس النواب نفسه.
والضغط على الحكومة من اجل توفير كل متطلبات الشعب العراقي.
وتعد الانتخابات العراقية هي سلسلة من الانتخابات التي شهدها العراق عقب الإطاحة بحكومة الرئيس العراقي السابق صدام حسين في عام 2003 حيث شهد العراق ثلاث عمليات اقتراع إلى هذا اليوم،
كان الاقتراع الأول عبارة عن انتخاب الجمعية الوطنية أو ما يسمى أيضا بمجلس النواب العراقي أو البرلمان العراقي المؤقت التي انبثقت عنها الحكومة العراقية الانتقالية،
وكان الاقتراع الثاني عبارة عن تصويت على الدستور العراقي الدائم, وكان الاقتراع الثالث عبارة عن انتخابات عامة لاختيار مؤسسات حكم دائمة في العراق.