شركة الطائر المميز للسفر والسياحة
إعلان..
تعلن شركة الطائر المميز للسفر والسياحة عن بدء رحلات سياحية في دول عدة أهمها تركيا ومصر وسوريا..
فضلا عن رحلات دراسية في روسيا وأوكرانيا والهند..
فعلى المهتمين مراجعة مقرنا الرئيس الكائن في بغداد شارع فلسطين قرب الجامعة المستنصرية..
أو مراسلتنا على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك..
شركة الطائر المميز للسفر والسياحة
شركة الطائر المميز للسفر والسياحة وهي شركة سفر وسياحة مقرها شارع فلسطين مقابل باب الجامعة المستنصرية وتعد شركة الطائر المميز للسفر والسياحة من اهم الشركات السياحية في العراق
شعارها الدقة في العمل والخدمة المميزة
تأسست حسب الاجازة المرقمة 671 عام 2017 براس مال قدره 100000$
رغم بساطة راس المال وقصر المدة الا انها تميزت بدقة المواعيد وتقديم ارقى الخدمات للعميل
اقسام الشركة
التذاكر والفيزا والأكروبات والحجوزات الفندقية والتامين الصحي والدراسات الخارجية والدعوات العلاجية والترجمة القانونية وبطاقة الماستر كارت والتسوق والاعلام
الوكالات المتوفرة
الخطوط الجوية العراقية – الخطوط الجوية التركية – اطلس كلوب – الخطوط الجوية القطرية
الخطوط الجوية الإماراتية – الخطوط الملكية الأردنية – الخطوط الأردنية – الخطوط الإيرانية
طيران النيل – الخطوط الجوية العمانية – اجنحة الشام – فلاي بغداد – طيران اور
العربية للطيران – طيران الخليج – وغيرها
website : http://taeermumaeaz.com
facebook: https://www.facebook.com/altaeralmumaez/
وتعد السياحة أحد روافد اقتصاد العراق وتضم أرض العراق أراضي خصبة ومصادر للمياه العذبة ويشقه نهري دجلة والفرات وغيرهما من المصادر خاصة في مناطق الشمال حيث تكثر الينابيع والشلالات، كذلك يحوي العراق عددا من المساجد الأثرية والأضرحة والمراقد الدينية.
في عام 1973 وفد إلى العراق 500 ألف سائح أجنبي، كانت تشكل نسبتهم 25% مقابل نسبة السياحة الداخلية. حيث أكد تقرير لصحيفة “الميل ديل” إن العراق كان يمثل وجهة مشهورة جدا للسياح من بلدان مختلفة كاليابان وفرنسا وألمانيا وبريطانيا. في عام 1989 بلغ عدد الفنادق 1906 فندق في عموم العراق تتمكن من إستيعاب حوالي 5 ملايين سائح. ولكن في التسعينيات سجلت السياحة إنخفاضاً بسب الحروب والحصار الاقتصادي على العراق، حيث أكدت التقارير وصول 15 ألف سائح أجنبي فقط في عام 1997. بعد عام 2003 إنتعشت السياحة الدينية في العراق، ففي عام 2010 دخل أكثر من 1.5 مليون سائح إلى العراق شكل الإيرانيون ما نسبته 88% منهم. حيث إقتصرت زياراتهم بشكل رئيسي على مدن كربلاء والنجف وبغداد وسامراء. بعد عام 2014 إنخفض عدد السياح الوافدين للعراق بسبب سيطرة داعش على بعض المحافظات.