مشعان الجبوري

عاد الى العراق بعد سقوط نظام صدام حسين ليغادر مرة أخرى الى سوريا بتهمة التعاون مع مجموعات معادية للدولة

أنشأ قناة الرأي التي اشتهرت بدعمها للقذافي. غير أن السلطات السورية قامت بإغلاق القناة فعاد مجددا إلى العراق بعد أن تم العفو

استبعدته المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق من الترشيح للانتخابات النيابية لسنة 2014 وتمت اعادته للانتخابات بقرار قضائي اخر ولكنه لم يحصل على مقعد نيابي لانه حل بالمركز الثالث بعد أحمد عبد الله الجبوري وبدر الفحل لكنه بعدها باشهر تمكن من الحصول على مقعد في مجلس النواب بسبب صعود النائب أحمد عبد الله الجبوري إلى الحكومة كوزير حيث ادى مشعان الجبوري اليمين كنائب بالبرلمان كبديل لعبد الله الجبوري